المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف السياسه

اديسون العرب ـ كمال الصباغ

صورة
من هو كمال الصباغ الملقب اديسون العرب؟ هو أول من صنع جهازاً لخزن أشعة الشمس وتحويلها إلى طاقة كهربائية وذلك عام 1930م ، وحسن الصباح لبناني من مدينة النبطية لقب بآديسون الشرق وفتى العلم. أولع بالرياضيات والطبيعيات، بعد خدمته العسكرية في الجيش العثماني سافر إلى الولايات المتحدة لدراسة الهندسة . حتى أصبح المشرف على دائرة المخترعات حيث سجل العديد من اختراعاته واكتشافاته العلمية ويصل عدد ما اخترعه حسن كامل الصباح من أجهزة وآلات في مجالات الهندسة الكهربائية والتلفزة وهندسة الطيران والطاقة إلى أكثر من 76 اختراعًا سجلت في 13 دولة منها: الولايات المتحدة الأمريكية، وبلجيكا، وكندا، وبريطانيا، وفرنسا، وإيطاليا، واليابان . وبدأ اختراعاته عام 1927 بجهاز ضبط الضغط الذي يعين مقدار القوة الكهربائية اللازمة لتشغيل مختلف الآلات ومقدار الضغط الكهربائي الواقع عليها أتبعه بجهازٍ يدعى “المربع الوحيد الكرة” والذي يساعد على إضاءة عدة مصابيح مسلسلة بنور ثابت مهما بلغ عددها، . وفي عام 1928 اخترع جهازًا للتلفزة يستخدم تأثير انعكاس الإلكترونيات من فيلم مشع رقيق في أنبوب الأشعة المهبطية الكاثودية، وهو جهاز إلكترون

نقمة النفط

 لعشاق القراءة كتاب رائع بعنوان نقمة النفط.. في هذا الكتاب جمع المؤلف قواعد بيانات عن الطاقة (النفط والغاز) من مائة وسبعين بلداً، فحللها وعالجها في كتاب يعد بحق مرجعاً ممتازاً لصناع القرار، والباحثين، والمهتمين بشؤون الطاقة وشؤون المنطقة على حد سواء.حاول الكاتب الإجابة على أسئلة كثيرة طرحت مع وجود الثروة النفطية، ويتعلق الأمر بالعلل السياسية، والاقتصادية والاجتماعية، التي خلفها اكتشاف النفط، حيث رصد الكتاب كل هذه المشاكل وعدد أسبابها من خلال تحليل بيانات حقبة امتدت خمسين عاما، وشملت مئة وسبعين بلدا في أنحاء العالم، كما شرح الكاتب الأسباب  التي حولت النفط إلى نقمة، ووقف عند الأسباب التي جعلت بعض البلدان تتفادى هذه اللعنة وتحول النفط من نقمة إلى نعمة. رابط تحميل الكتاب بصيغة PDF كلمات مفتاحه/ طتاب، نقمة، النفط، قراءة.

التنبؤ بالمستقبل (بقلم الاستاذ خالد الجفري)

صورة
التنبؤ بالمستقبل  كثيرة هي الأحداث التي يمكن التنبؤ أو التوقع بحدوثها من خلال قراءة التاريخ ودراسة الحاضر بما يوفره من معلومات وتطبيق قوانين حركة التطور المجتمعي وقوانين الطبيعة التي لا زال الإنسان في صراع مع الطبيعة  لكي يسخرها لمصلحة تطوره . ومن خلال السنوات الماضية فإن الأحداث التي مرت على ألامه العربية  التي أثرت تأثيرا كبيرا على حياة العرب وعلى الصراع الدائم لحركة التطور والتقدم الحضاري الذي تتوق ألامه لتحقيقه . فهل كان العرب انظمه ومؤسسات ومنظمات حزبيه ومفكرين وعلماء قادرين على التنبؤ بحدوثها من خلال فهم حركة الواقع وتداخلات العوامل ألمحركه لهذا الواقع بحيث تتمكن ألامه من التعامل الخلاق مع الأحداث الدائرة وتسخيرها لخدمة ألامه وقضاياها المصيرية ؟؟ هذا السؤال بقدر تشعبه  لا يمكن الاجابه عليه إلا بعد استعراض العوامل المؤثرة على حركة التطور العربي والاجابه على اسئله أخرى نطرحها من خلال سياق ألكتابه . و هنا يمكننا القول إن البعث العربي الاشتراكي باكتشافه القوانين المحركة لحركة المجتمع العربي , والتطبيق الخلاق الذي أرسى دعائمه سيد شهداء العصر الرئيس القائد صدام حسين من خلال  ( نظرية